القومة للشباب...
شكراً لكم اولاً علي الإستجابة وتنفيذ الوعد.
1-انطلقت تظاهرات الشباب الغاضب في كل مدن العاصمة الخرطوم.
الجامعات(النيلين ، السودان و الخرطوم) لكن ووجهت بقوات للبوليس والأمن ومليشيات الحزب الحاكم.
2-تم اعتقال عدد كبير من الشبان والطلاب والنشطاء منذ ليلة الامس.
ِ
3- قامت القوات بضرب المتظاهرين بكل قسوة وغلظة؛لكي تبث الرعب في قلوب الشباب، وقد أفلحت في ذلك، نسبة لقلة فهم الشباب في التظاهر، وكثرة الطابور الخامس في اوساط المتظاهرين.
4-حاد المتظاهرون عن مواجهة الشرطة والمليشيات التي كانت تضربهم ،وبدلا عن ذلك كانوا يفرون وهذا ما ادي الي نجاح الشرطة والمليشيات في تفريق صفوف المتظاهرين.
5-كنا نحاول مقاومة الشرطة (حصبهم بالحجارة) لكن بعض ممن معنا كانوا ينهنهونا ؛ بقولهم أنها مظاهرة سلمية.
6- لن يكون هناك انتصاراً للثورة مالم يتم التنسيق الجيّد، والتعهد بالثبات ومواجهة الشرطة ومليشيات الحزب بكل قوة.
شكراً لكم اولاً علي الإستجابة وتنفيذ الوعد.
1-انطلقت تظاهرات الشباب الغاضب في كل مدن العاصمة الخرطوم.
الجامعات(النيلين ، السودان و الخرطوم) لكن ووجهت بقوات للبوليس والأمن ومليشيات الحزب الحاكم.
2-تم اعتقال عدد كبير من الشبان والطلاب والنشطاء منذ ليلة الامس.
ِ
3- قامت القوات بضرب المتظاهرين بكل قسوة وغلظة؛لكي تبث الرعب في قلوب الشباب، وقد أفلحت في ذلك، نسبة لقلة فهم الشباب في التظاهر، وكثرة الطابور الخامس في اوساط المتظاهرين.
4-حاد المتظاهرون عن مواجهة الشرطة والمليشيات التي كانت تضربهم ،وبدلا عن ذلك كانوا يفرون وهذا ما ادي الي نجاح الشرطة والمليشيات في تفريق صفوف المتظاهرين.
5-كنا نحاول مقاومة الشرطة (حصبهم بالحجارة) لكن بعض ممن معنا كانوا ينهنهونا ؛ بقولهم أنها مظاهرة سلمية.
6- لن يكون هناك انتصاراً للثورة مالم يتم التنسيق الجيّد، والتعهد بالثبات ومواجهة الشرطة ومليشيات الحزب بكل قوة.
تحياتى لطيف
ReplyDeleteقلوبنا وارواحنا معكم
هى رياح الثورة تهب نسماتها من تونس الى مصر وتأبى الا ان توقد جذوة الحرية فى قلوب الاحرار فى السودان
احرصوا على ان تكون المظاهرات سلميه، سيكون تكتيكا مفيدا فى كشف وحشية النظام واحراجة، هذه تجربة نضالية فعالة فى احراج الانظمة الشموليه، ضف الى ذلك ان التظاهر السلمى هو سلوك حضارى يقدره العالم ويدعمه
اسقاط النظام هو واجب اخلاقى وقومى لانقاذ ماتبقى من السودان ومن بقى من السودانيين
تقديرى
التحية لك الصديق، أسامة حليم.
ReplyDeleteندرك ونتحسس معية قلبك وقلوب كل السودانيين والحرار الذين لولا بعدهم الجغرافي لتقدمونا الي الميادين من أجل استرجاع حريتنا وكرامة بلدنا المغتصبةز
لا ادري وغيري كثر ماهي حدود السلامة في هكذا ظروف؟ هل هي ان نركن الي الفرار أم يحق لنا أن ندافع عن نفوسنا وأحقيتنا في التظاهر؟
برأيي أري أن الدفاع عن النفس لا يخرج عن إطار السلم.
هذا وعد في قلوب جل السودانيين قد كُتب:سنسقط هذا النظام الفاشي